في احدي قري الصعيد لاحظ الاب ان ابنة الصغير مكتئب علي الدوام . فاخذة في حضنة وبدا يستدرجة في الحديث , فادرك انة محطم نفسيا بسبب شعورة بالفشل . قال الابن لابية " لاعرف لماذا انا اصغر اخوتي وضعيف الجسم وقليل المواهب والكل يستخف بكلماتي فلا لزوم لي في الحياة " فاخذ الاب ابنة الي الحقل وسالة ان يسقي معة الزرع وفي الظهر اشتد بهم الحر فاخذة تحت شجرة ضخمة وكان يوجد هناك زير مملوء ماء نقي . ثم قال الاب لابنة انظر الي هذا الزير الضخم المملوء ماء فانة متكي علي الحامل .، وقد وضع بينة وبين الحامل نواة بلح صغيرة ، فبدونها لا يسقط الزير لهذا قيل المثل الشهير نواية تسند الزير
ناس ياكلوا البلح وناس يترموا بنواة